تم نشره مايو 2, 2017
العلاقة الحصرية بين العميل والشركة الإبداعية
ربما قد تساءلت في يومٍ ما كيف لشركة إبداعية أن تعمل مع عملاء متنافسين في وقتٍ واحد؟
وكيف يتقبل العميل هذا النوع من المخاطرة؟
تابع القراءة حتى تجد ضالتك ..
علاقة العميل بالشركة ذات مخاطر أكبر، وتتحمل العديد من التحديات ومحفوفة بالمخاطر والتغييرات وآراء ووجهات النظر المختلفة، ونجاح العلاقة بين الشركة وتفضيلاتها المختلفة من خلال المعرفة والوعي التي تتفق معها.
لأن أفضل وصف لهذه المصالح هو أنها تحاول التواصل بين “عالمين” مختلفين معًا ولن تبرهن أنها بين كوكب “العميل” وكوكب “الشركة الشخصية” وكل واحد يحاول التواصل معه وطريقته مع الآخر، الأمر الذي قد يقود إلى النظر إلى مضاربة ومشاريع متأخرة.
ومن هنا تبرز أهمية التعرف على كل شخص من الآخرين، وكل ما كان التواصل فعالاً وجيدًا لكل ما يتعلق بفرص الحصول على نتائج عمل أفضل وأقرب للمستهدفين، وزادت كذلك احتمالية بناء علاقة بعيدة المدى.
وبعد أن ظهر نجاح أحد المشاريع التجارية، بدأت أصداء هذه المشاريع الناشئة مؤخرًا في المجال، وبالتالي جذب عملاء العملاء بل وأيضًا المنافسين للعمل في الشركة الحالية، وبالتالي بدأت حيرتها في العمل مثل هذا مع اعتبارها أنها لا تريد الإضرار بعلاقتها مع عملاءها العاملين مع المنافسين، في نفس الوقت الذي ترغب فيه باستقطاب العملاء الجدد في نفس المجال الذي اكتسبوا الخبرة فيه بالفعل.
وقد يحدث الجدال؛ مؤيد ومعارض لأحقية الشركة في تقديم نفس الخدمات للمتنافسين العاملين الحاليين، بل وأحرى بالسؤال هو مدى التشجيع على الشركة التي تقدم لها العميل الجديد، والتي تشكل نوعاً ما خطراً على العملاء السابقين.
سنستعرض هنا الرأي والرأي المعاكس لهذا السؤال..
التعليق الأول: العقود الحصرية
إذا كان مجال العميل الجديد يختلف عن مجال عملائك الحاليين فلا يتأخر في ذلك، لكن الحيرة الحالة عند تواجد فرصة العمل مع العملاء المنافسين، واحتياجهم لنفس الخدمات.
قد يكون الحل هو عقد عقد حصري لاميلك الحالي بحيث يُقتصر تقديم تلك الخدمات عليها فقط دون تقديمها للمنافسين، وذلك بالطبع يعني عرض السعر الأعلى مع مراعاة المستفيدين على الشركة أيضًا وتعويضها عن ما قد يفوتها من الاشتراك عند العمل مع المنافسين، في هذه الحالة تساهم العلاقة المستفيدين والشركة المتخصصة فيها حصرياً للعمل العامل الحصري مع عدد من الشركاء، وهذا يعني أيضاً أن يكون عميلاً (حصرياً) مع الشركة بحيث تتولى الشركة كافة الأعمال الخاصة بالميل – الطباعة مثل الإنتاج والإنتاج الإلكتروني- الأمر الذي يؤدي إلى ما يكفي لربح الشركة قررت أن أقوم بالبحث عن ضيوف الضيافة.
الرأي الآخر: الحكم الجيد والأفضل في تحديد سبب اختيارك
إذا كانوا جميع العملاء في نفس المجال فتأكد من أن الفائدة تنال إعجابك كليًا! أبحِر في تفاصيل تتعامل مع عملاءك وقارن فيما بينهم بين عملائك الحاليين، واكتشف ما الاشتباكات كلياً منهم، وما الذي أدى إلى إحباطه في تنسيق خدماتك تماماً كل عميل على حدة، وبإمكانك كذلك تخصيص فريق العمل بشكل منفصل لكل عميل، وذلك ما يعتبر مستوى أعلى من الحصول على ثقة العميل بجودة الخدمات ، وتتميز به عن منافسيه، دون القلق بالإضافة إلى جودة الخدمات وافتقاد التمييز بين العلامات التجارية لعملائك.
بل إن الرغبة ترغب في ذلك والتي قد لا تخطر على المدى البعيد وهي درجة جامعية متخصصة في أنشطة تجار العمال المتنافسين. وذلك دون إخلال بالجودة العامة للخدمات، حيث تمكنت من مواجهة مثل هذا الأمر حيث تمكنت من فهم الجمهور المستهدف لكل عميل. كارولا مانسمع عن شركات إبداعية متخصصة في الشتاء خاصة بذاتها مثل أدوات وقطاع الصحة وقطاع تكنولوجيا المعلومات وغيرها.
بشكل عام ظن أنه لا يوجد قرار خاطئ أو صائب في هذا الجدال؛ إنما يعتمد الأمر على عدة عناصر منها:
- نوع الخدمات المقدمة لكل عميل
- فريق العمل المشارك بالمشروع
- طبيعة العمل بالمشروع (هل هو دائم مشروع مقاولات أم عقد)
- الميزانية بالمشروع الخاص
- قوة اسم العميل وانتشاره
كل ذلك يحدد كيفية التخطيط المناسب لك لصالح الشركة وللعمل بشكل مماثل، والنقطة الأكثر أهمية هنا والتي نؤمن بها في # الشبكات ، هي بالضرورة مشاركة هذه الفرص مع العميل بشكل عام، والمساهمة في الثقة وصدق وشفافية الشركة مع عملائها والتي تعتمد على النجاح في النسب على المدى الطويل، وفي الحقيقة قد يساعد العميل على الشركة بشكل أفضل.
هل تعتقد أن هناك رأي ثالث؟ لا بد من ذلك، ويسعدنا أن تشاركنا به ..
التنافسية, الشركة الإبداعية, الشفافية, العقود الحصرية, العلاقة الحصرية, العلاقة مع العميل, المنافسة بين العلامات التجارية, عقد التصميم, عميل التصميم, فرص التعامل مع المنافسين
0 تعليقات